توصيات سوق العملات الأجنبية
الـــدولا الامريــكــي:
ارتفاع الدولار الامريكي وتوقعات ارتفاعه يادي الى تخفيف المخاطر على الدولار،وارتفع الدولار عند اقفال يوم الثلاثاء ،ولكن من قوه ارتفاع العمله الامريكيه ليست مرتبطه ارتباط مباشر في انخفاض العملات الاخرى وتحمل المخاطر،وعلاوه على انخفاض اليورو مقابل الدولار الامريكي تصبح العملتان في تعادل فيما بينهما،ومع ذلك فان الاسهم والذهب وغيرها لها مصالح في المضاربه وانها اتجه الى اتجاهات اخر لها منذ الثاني من اكتوبر ،ولهذا فان حجة القول بان حدث اليوم خطر في الصحه العامه للاقتصاد وذلك بسبب الدولار الامريكي.ولكن التاريخ اثبت بان قراءة الاخبار الاقتصاديه هي ملائمة وجذابه للسوق عن غيرها من الاقاويل الصادره من الاعلام ويجعلها توقعات اساسيه وطويلة الاجل للسوق كله.والاساس المنطقي ان اكثر دقه لقوه الدولار ودوره في تحريك السوق العالمي وسق العملات بشكل خاص واخذه بالتغير .وهذا يطرح سال ما هو السبب ببيع الدولار خلال ثلال الشهور السابقه،والعكس يبدو صحيحا الان،وكان الدولار الامريكي يمشي جنبا الى جنب في المخاطر وحركه السوق وان تكون واحدة من الاتجاهات الاكثر استغلالا لهذا العام.
ومع ذلك فان خطر الاتجاهات للعملات قد خفت حدتها خلال الاسابيع القليله الماضيه،وهنالك اساسيات خلفيه تعمل لتغيير المشهد التجاري العام للدولار،واصدار الاخبار القتصاديه مثل الانتاج الصناعي لشهر نوفمبر ،واظهر المسح الذي اجراه المجلس الاحتياطي الاتحاديزياده بنسبه 0.8 في المئة في الانتاج اعلى بكثير من 0.5 في المئه،وتوقع تحسنا ملحوظا مقارنه بالشهر الماضي دون تغير في القراءة،ومن ناحيه اخرى في تقرير نشاط المصانع في نيويورك ،ومؤشر الصناعات التحويليه،وهناك صوره مختلقه عن النشاطات في الشهر الحالي بتراجع مفاجئ وتغير عن شهر نوفمبر ،وجاءة في الاشهر الخمس السابقه في انخفاض في الطلبات والمبيعات والعماله ممايادي يدل على مكونات القطاع قد لا تكون قادره على دعم الانتعاش من تلقاء نفسها متجهه الى عام 2010 ،مؤشر اخر بارز على تقرير تدفقات راس المال حكوميا في شهر اكتوبر والذي بلغ الاهتمام المتناقص في الديون الحكوميه وشراء سندات لتحسين الديون ،وتقرير مبيعات التجزئة في حد ذاته مقياس قوه لانفاق المستهلك واستعداد لبدء موسم العطلات ويكون توسع اكثر في النمو .
وفي يوم كامل من البيانات الاقتصاديه ،ومؤشر اسعار المنتجين الاكثر وضوحا لهذا اليوم والانظار عليه ،وتقرير التضخم يعتبر اقل تاثيرا من المستهلكين على ساس المؤشرات.ومع ذلم اخبار اسعار الفائدة والعائدات تكون في الطليعه، وهذي اخبار يتم تضخيمها لاهميتها ،ومن المفروض انها لا تاخذ الكثير من تسليط الضوء عليها وتاثيرها من الشهر السابق،والقياس السنوي وعودة التضخم 2.4
ايجابيه مع التوسع في المئه منذ 11 شهرا متتاليه من انخفاض اسعار ،والتوقع ارتفاع اسعار المستهلكين الى ارقام قياسيه لها ليوم الاربعاء ،ولكن تاثير المضاربه هو بالفعل من بدء سريانه. والان الاسعار منخفضه جدا للدولار وعلينا ان ننظر الى الاسهار خلال الاشهر الثلاث المقبله ،والانخفاض الحاد للاشهر السبقه يوجهها للصعود والحكره التصحيحيه لها.
الـــيـــورو:
اليورو رتدد الى مستويات قياسيه للاسفل ،ولكنه يتجه بثبات وببطء منذ الست الاشهر السابقه،وضعف الدولار الامريكي كان كافيا لضغط التوقعات الصعوديه لمستقبلها ،وتحقيق ومحاولة الاستقرار مبكر وراء الدولار.والصحه والعافيه في اليورو والاقتصاد الاقليمي هو مجددا.وقال وزير الماليه اليوناني انه اتجه لتهدئة المخاوف في السوق على مدى صحة العامه للسق واصدر خطة انقاذ في الاعمال الحكوميه لسداد ديونها في عام 2012، وتخفيض الناتج المحلي الاجمالي الى 3.0 في المئه بحلول السنه المقبله.هذة هي التوقعات والطموح لها،وظهر الهزه الماليه العالميه في مكان اخر ايضا لمنقطه اليورو يشكل خطرا ملموسا وتعليق البنك المركزي الاوروبي على الاقتصاد والسياسه.وتوقعات النمو الاقتصادي سنه 2010 كانت ضعيفه وانه لاحاجه لرفع المعدل في الوقت القريب طالما التضخم كان خافقا.ومع ذلك ليكون التطوير صاعدا ومتفوقا على الغير.واتباع نهجا اكثر تسامحا مع الاخرين الذين حاولوا باتجاه العمله للاسفل،وذلك بسبب الاخبار الاقتصاديه السيئه ،وكان الناتج المحلي الاوسع سلبيا في المنطقه والتي تعكس التقدم والرغبه في المخاطره والتنميه في اليونان ودبي هي الاهم للمنطقه وغدا صدور مؤشر المشتريات والتنبؤ بالزياده
الجنيه الاسترليني:
الجنيه الاسترليني يجدد التدعم في التضخم،والبنك النجليزي يكون مقاومه قويه ،هناك شيئان لايمكن ان تحفز تجمع النزول الى اسفل ،واذا كان هناك تطور كبير في توقعات النمو او المحتمله برفع سعر الفائدة،فان العمله سرعان ما يعتبر ذروه البيع،وسينظم الى الاتجاه السوق،واليوم توجد بيانات التضخم والبدء قفزه ملموسه على توقعات رقع اسعار الفائدة،على الرغم من الظروف ليست تماما لمثل هذة الخطوه ،ومؤشر سعر المستهلك لشهر نوفمبر عن زياده نسبه 0.3 في المئه عن الشهر السابق و 19 في المئة وتيره النمو خلال العام الحالي،ليس لدينا ان ننظر الى الوراء بعيدا جدا للعثور على تحذيرات البنك المركزي الى ان التضخم الى نهاية المطاف والمستهدف في المدى القريب.
ولكن ماذا يعني لهذا بالنسبه للسياسه والانتعاش لايزال هشا ،لذا تحريك اسعار من المرجح ان ياتي حين من الحوافز ما زالت سائده ومجموعه عاديه من الظروف.خارج نطاق الاخبار اليوميه،كان يجب ان تؤخذ مع اي مشتريات محتمله مزيد من السندات كما حذر من ان سوق الاسكان النمو ليست مضمونه 2010